مهداة بتواضع
للشاعر الكبير .... الأديب الكبير
الأخ .. الأب .. الصديق .. شاعر فلسطين والعرب الأول ..
شيخي وأستاذي وملهمي ومؤدبي
فضيلة الشيخ الدكتور لواء ركن / لطفي الياسيني رعاه الله
مع أجمل أمنياتي القلبية الخالصة بدوام الصحة والعافية والسعادة لمعاليه وسموه
=========================
يا سيدي .. وسيد لي
ويا مرشدي وملهماً لي
ويا من غزوت عقيللي
ومن هيجت قلبي الثملي
وأنت الماء والزهر بالقللي
البلسم الشافي بلحظ المقلي
وأنت يا سيدَ لي سيد لي
وسيدي ومولاي ومولى لي
فكم وكم تيمني غُزَيلٌ عقيقَلي
قطَّفتَه من وجنَةٍ ورد الخجلي
فقلت لا لا و غدوت مهرولي
والورد مالت طربا تولولي
من شعر ونثر هذا الرجلي
فولولت وولولت ولي ولي
يا ويل لي فقلت لا تولولي
وبيني اللؤلؤ للياسيني ولي
قالت هيا انهض وجد بالنقلي
وشاعر سقاني شعراً كالعسل
شممته أزكى من القرنفلي
شعره ونثره .. يا ويلي لي
بوسط بستان بالزهر حلي
والورد دندن دنا ودندن لي
والزهر طبطب طبطب لي
والطير سقسق سقسق لي
والرقص طاب للطير ولي
شوى على ورق سفرجلي
وغرد القمري يصيح لا مللي
أتيت للقاء شاعر معظم مبجلي
يشدو لي بقصيدة عصماء دملي
أزهو بها ماشيا مبغددا للذيللي
أنت الأديب الشاعر الألمعي
من وحي أرض المقدس لي
نظمت قطعا زخرفت كالحلي
يعجز عنها كل الأدب يا وللي

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نص‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏2‏ شخصان‏، و‏أشخاص يبتسمون‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نص‏‏‏

تم عمل هذا الموقع بواسطة