قَدَري
قدري اني رَكبتُ المَوجَ مَرتَعاَ
ٰ فاتعبتُ النجومَ في التنهيدِ مَسمَعاَ
وسَلَكتُ اَثاَر خطواَتها وَضاَعَ الموضِعاَ
وكُلما مَرَ طيراً مُرَفرِفاً قُلتُ وعىٰ
وهل الطير راى ام هم العين مطلعاَ
ايهاَ النجمُ تراهم اني اراكَ مَعاَ
الشاعر د. صلاح بشير الشمري /العراق