نعتزُ ونُثمن وننحني للذين يَبدون الاعتزاز للذين ننشُدُ لهم من الِشعراء والادباء والكُتاَب والفنانين وما ابدى استاذنا وشاعرنا الكبير الفلسطيني الرائع الدكتور لطفي الياسيني مُثَمناً ما تَخطهُ يدايَ داعماً الصوت الذي انشده من اجل الادب والادباء سواءً في تعليقه او ارسال الكلمات على الخاص التي تثمن حبنا لهم
فَلَمستُ الطيبة وحبهِ للخَلق وللناس جميعاً والى اخوتي اللذين انشد لهم من الشعراء والكتاب والادباء وتواضعهِ الذي جعلني اقف اجلالا واحتراماً وتقديرا حين قال انا تلميذكم وتنحني الاقلامًٌٍٍٍ لكلماتكم
لذا اقول ان التواضع سيد الاخلاق والذي يحمله ُ استاذنا وشاعرنا الفلسطيني الكبير والذي تجاوز عمرهِ الثمانون سنة يتحدثُ كتلميذ الى معلمه وكل ماَ يَحمله نابعا من اصله وطيبة قلبة وخُلُقِه الذي سرى بين شراينه ِ من التواضع للناس اعزه اللهُ واطال في عمرهِ وَمَنَحهُ الصحةِ والسلامة وَمَنحهُ كل ما تَمناه في الدنيا والاخرةِ
ان الذي يخاطبني متواضعاً لهُ من الصُحف التي يمتلكهاهي
1-جريدة الصريح الفلسطينية
2 -جريدة المنتدى
3-جريدة المنتدى
4-جريدة الشعر
5-جريدة الخلافة
6-جريدة البيرق
7-جريدة الطلائع
8-جريدة المصارعة
9-جريدة الاقصى
10-وجريدة الانتفاضة الفلسطينية
حيا الله شاعرنا الكبير الدكتور لطفي الياسيني
الشاعر صلاح بشير الشمري