وشمُ الجراح ِ
يا مَنْ توشّمَ بالجراحِ ولمْ يزلْ
يلوي الجراح مرابطاً قدْ داحَها
أبليتَ في سوحِ الوغى مُستأنساً
منكَ الجراحُ تضوّعتْ قدّاحَها
قدْ نلتَ أوسمةِ الجراحِ كأنّها
نالتْ بكَ التكريمَ بلْ إبراحَها
داحها: نقشها من النقش
الإبراح : هو الأفراط في الكرم